(٢) أخرجه ابن أبي حاتم. انظر الدر المنثور ٥/ ٣٨٤. (٣) انظر المحرر الوجيز ١٠/ ٣٩٥. ومفاتيح الغيب ٢١/ ١٠١. (٤) أخرجه الطبري ١٥/ ٢٣٩. وانظر النكت والعيون ٣/ ٣٠٣. (٥) قاله أبو عبيدة في المجاز ١/ ٣٩٨. وذكره الزمخشري ٢/ ٣٨٨ دون نسبة. وقال الجوهري (سرق): السرادق واحد السرادقات التي تمد فوق صحن الدار. (٦) مجاز القرآن ١/ ٤٠٠ ولفظه: كل شيء أذبته من نحاس أو رصاص ونحو ذلك. وقوله: جواهر الأرض هو لفظ الزمخشري. وأخرج الطبري ١٥/ ٢٣٩ عن ابن مسعود - رضي الله عنه - أنه قَذَف بسقاية من ذهب وفضة في أخدود فيه نار، وأن أهل الكوفة دخلوا عليه وقالوا: ما رأينا في الدنيا شبيهًا للمهل أدنى من هذا. وانظر معاني الزجاج ٣/ ٢٨٢. (٧) هذا قول ابن عباس - رضي الله عنهما - كما في معاني النحاس ٤/ ٢٣٤. والنكت والعيون ٣/ ٣٠٣. وزاد =