(١) سورة الإنسان، الآية: ٢١. وانظر رأي أبي الحسن في التبيان ٢/ ٨٤٦ أيضًا. (٢) نقل في الجَنَى الداني / ٣١٤/ عن الأخفش عن يونس أن (مِن) تأتي موافقة الباء. (٣) هذا إعراب النحاس. انظر ٢/ ٢٧٣. (٤) يعني أن (أساور) عند قطرب هي جمع إسوار. وانظر قول قطرب في معاني الزجاج ٣/ ٢٨٣ ومعاني النحاس ٤/ ٢٣٧ وإعرابه ٢/ ٢٧٤ وعلق عليه بقوله: قطرب صاحب شذوذ قد تركه يعقوب وغيره فلم يذكروه. قلت: إن قول قطرب هذا هو قول أبي عبيدة في المجاز ١/ ٤٠١. وحكاه الجوهري (سور) عن أبي عمرو بن العلاء. وذكره ابن الجوزي في زاد المسير ٥/ ١٣٧ عن الفراء. واقتصر عليه الطبري ١٥/ ٢٤٣ دون نسبة. (٥) معانيه ٣/ ٢٨٣.