(٢) كونه مصدرًا: قاله الطبري ١٦/ ١٤٥ تخريجًا على معنى تفسير ابن عباس - رضي الله عنهما -. وحكاه القرطبي ١١/ ١٧٥ عن المهدوي. (٣) كونه مطويًا على البركة: هو قول الحسن كما في النكت والعيون ٦/ ١٩٧. (٤) انظر هذا القول في جامع البيان ١٦/ ١٤٥. والنكت والعيون ٣/ ٣٩٦. قال الماوردي: (طوى) في كلامهم بمعنى مرتين, لأن الثانية إذا أعقبتها الأولى صارت كالمطوية عليها. (٥) هذا قول الحسن، وقتادة كما في الطبري ١٦/ ١٤٥ - ١٤٦. والماوردي ٣/ ٣٩٦. وزاد المسير ٥/ ٢٧٥. (٦) ينسب هذا الشاهد لعدي بن زيد، وانظره في مجاز القرآن ٢/ ١٦. وجامع البيان ١٦/ ١٤٥. وزاد المسير ٥/ ٢٧٤. وجامع القرطبي ١٩/ ٢٠١. واللسان (طوى).