(١) اتفقوا على جره بالنعت، وانظر الوجه الثاني في إعراب ثلاثين سورة/ ٢١/، والتبيان ١/ ٥. (٢) نسبها ابن الجوزي في زاد المسير ١/ ١١ إلى أبي العالية، وابن السميفع، وعيسى بن عمر. ونسبها الزمخشري ١/ ٨ وأبو حيان ١/ ١٩ إلى زيد بن علي وطائفة. (٣) وجوه النصب هذه ذكرها النحاس ١/ ١٢١ مجتمعة، وعنده وجه رابع هو النصب على الحال، ذكره عن الكسائي، أي كما تقول: الحمد لله ربًا وإلهًا. واقتصر مكي على المدح والنداء، وتبعاه في البيان والتبيان. (٤) قاله صفوان بن أمية رضي الله عنه في غزوة حنين قبل أن يسلم يرد على بعض من شَمِتَ بالمسلمين قبل النصر. انظر السيرة ١/ ٤٤٤، وصحاح الجوهري (ريب)، والكشاف ١/ ٨، والمحرر الوجيز ١/ ٦٥، ونسبة المؤلف هذا القول لأحد الفصحاء يعنيه، لأن صفوان كان من أفصح قريش لسانًا، انظر الاستيعاب في معرفة الأصحاب ٢/ ٧٢١.