(٢) انظر هذه الرواية في المبسوط / ١٥٢/، والتذكرة ٢/ ٢٧٥، والإتحاف ١/ ٥١٩. والبزي هو: الإمام أبو الحسن مقرئ مكة، ومؤذن المسجد الحرام، ولد سنة سبعين ومائة، وتوفي سنة خمسين ومائتين. (٣) انظر قراءة إبراهيم في المحتسب ١/ ١٩٤، والمحرر الوجيز ٤/ ٢٢٦، والبحر ٣/ ٣٣٤، وهل هو ابن أبي عبلة، أم النخعي؟ لَمْ أجد من نص على ذلك. (٤) هكذا هذه القراءة في الكشاف ١/ ٢٩٢، والبحر ٣/ ٣٣٤ دون نسبة. (٥) انظر هذين القولين اللذين في معنى (ظالمي أنفسهم): في مفاتيح الغيب ١١/ ١١، وزاد المسير ٢/ ١٧٨ حيث جعلها ابن الجوزي أربعة أقوال. والعبارة من عند قوله: (وإنما ظلموا .. ) إلى هنا ساقطة من (د).