ومنها قوله تعالى في البلد: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آَمِنًا} [إبراهيم: ٣٥].
ومنها قوله تعالى في البلدة: {إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا} [النمل: ٩١].
ومنها قوله تعالى في البلد الآمين: {وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (١) وَطُورِ سِينِينَ (٢) وَهَذَا الْبَلَدِ الطِّينِ (٣)} [التين: ١ ـ ٣].
ومنها قوله تعالى في حرمٍ آمن: {أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آَمِنًا} [القصص: ٥٧].
ومنها قوله تعالى في وادٍ غير ذي زرع: {رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ} [إبراهيم: ٣٧].
ومنها قوله تعالى في معاد: {إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ} [القصص: ٨٥].
ومنها قوله تعالى في قرية: {وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ} [محمد: ١٣].
ومنها قوله تعالى في المسجد الحرام: {فَوَلِّ وَجْهَكَ شَاءَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [البقرة: ١٤٤].
والمسجد الحرام يطلق ويراد به جميع مكة كما في قوله تعالى: {لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آَمِنِينَ} [الفتح: ٢٧].
كما يطلق على جميع الحرم ومنه قوله تعالى: {إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute