٣٢٨ - «إِنَّمَا مَثَلُكَ يَا عَلِيُّ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ كَمَثَلِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ أَحَبَّهُ قَوْمٌ فَأَفْرَطُوا فِيهِ، وَأَبْغَضَهُ قَوْمٌ فَأَفْرَطُوا فِيهِ. . .» الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ عِيسَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ.
وَعِيسَى هَذَا عِنْدَهُ نُسْخَةٌ مَوْضُوعَةٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ.
٣٢٩ - «إِنَّهُ لَمْ يُعْطِ الْعِبَادَ شَيْئًا، خَيْرًا مِنَ الْعَافِيَةِ» .
رَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ جَابِرٍ الْبَغْدَادِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُبَارَكِ الصُّورِيِّ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ.
وَهَذَا مَقْلُوبٌ صَنَعَهُ عَبْدُ اللَّهِ هَذَا.
كَانَ بِالْمِصِّيصَةِ يَقْلِبُ الأَخْبَارَ، وَيَسْرِقُهَا، وَلا يَجُوزُ الاحْتِجَاجُ بِهِ.
٣٣٠ - «إِنَّهُ سَيَخْرُجُ فِي أُمَّتِكَ رَجُلٌ يُشَفِّعُهُ اللَّهُ فِي عَدَدِ رَبِيعَةَ وَمُضَرَ. . .» الْحَدِيثَ.
وَفِيهِ ذِكْرُ أُوَيْسٍ.
رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ.
وَمُحَمَّدٌ هَذَا يَضَعُ الْحَدِيث عَلَى مَالِكٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute