رَوَاهُ الْوَازِعُ بْنُ نَافِعٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ.
وَالْوَازِعُ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ.
٦٠٢ - كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأُتِيَ بِقَدَحٍ فِيهِ شَرَابٌ، فَقَرَّبَهُ إِلَى فِيهِ، ثُمَّ رَدَّهُ، فَقَالَ لَهُ بَعْضُ جُلَسَائِهِ: أَحَرَامٌ هُوَ؟ . . . الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ نَافِعِ ابْنُ أَخِي الْقَعْقَاعِ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ.
وَعَبْدُ الْمَلِكِ لا تَحِلُّ الرِّوَايَةُ عَنْهُ وَالاحْتِجَاجُ بِهِ، وَقَدْ خَالَفَ فِي أَصْحَابِ ابْنِ عُمَرَ الثِّقَاتِ مِثْلَ سَالِمٍ وَنَافِعٍ وَذَوِيهِمَا.
٦٠٣ - كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَاءَ رَجُلٌ أَقْبَحُ النَّاسِ وَجْهًا. . . الْحَدِيثَ.
وَفِيهِ فَمَنْ خَلَقَ اللَّهَ؟ فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلامُ: «هَذَا إِبْلِيسُ جَاءَ يُشَكِّكُ النَّاسَ فِي دِينِهِمْ» .
رَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ نَجِيحٍ الْمَدِينِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ.
وَعَبْدُ اللَّهِ هَذَا مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ.
٦٠٤ - كُنَّا إِذَا كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ، وَنَزَلْنَا مَنْزِلا فَزَالَتِ الشَّمْسُ أَوْ لَمْ تَزَلْ صَلَّى الظُّهْرَ، ثُمَّ ارْتَحَلَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute