هُرَيْرَةَ.
وَيُوسُفُ يَرْوِي عَنِ الأَوْزَاعِيِّ الْمَنَاكِيرَ يَنْفَرِدُ بِهَا.
٥٧٠ - كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ النَّظَرُ إِلَى الْحَمَامِ الأَحْمَرِ وَالأُتْرُجِّ.
رَوَاهُ عِيسَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ.
وَعِيسَى هَذَا يَرْوِي أَشْيَاءَ مَوْضُوعَةً، لا يَحِلُّ الاحْتِجَاجُ بِهِ إِذَا انْفَرَد.
٥٧١ - كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا غَدَا إِلَى الْعِيدِ غَدَا مَاشِيًا، وَإِذَا رَجَعَ رَجَعَ رَاكِبًا.
رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الْعُمَرِيُّ أَخُو الْقَاسِمِ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ.
وَمُحَمَّدٌ هَذَا يَرْوِي عَنْ أَبِيهِ وَعَنْ مَالِكٍ الْعَجَائِبَ، لا يَجُوزُ الاحْتِجَاجُ بِهِ بِحَالٍ.
٥٧٢ - كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُذَكِّرُ النَّاسَ، فَذَكَرَ الْجَنَّةَ وَمَا فِيهَا مِنَ النَّعِيمِ. . . الْحَدِيثَ.
وَفِيهِ: هَلْ فِي الْجَنَّةِ مِنْ سَمَاعٍ؟ قَالَ: «نَعَمْ» الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ مَسْلَمَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْجُهَنِيِّ، عَنْ عَمِّهِ أَبِي مَشْجَعَةَ بْنِ رِبْعِيٍّ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ.
وَسُلَيْمَانُ هَذَا يَرْوِي عَنْ مَسْلَمَةَ أَشْيَاءَ مَوْضُوعَةً، فَلا أَدْرِي الْبَلاءَ مِنْهُ أَوْ مِنْ مَسْلَمَةَ
.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute