٨٩٠ - «مَنْ كَانَ بِفَلاةٍ مِنَ الأَرْضِ، ثُمَّ أَذَّنَ وَأَقَامَ صَلَّى مَعَهُ مِنْ جُنُودِ اللَّهِ مَا لا يَرَى طَرْفَاهُ» .
رَوَاهُ يَزِيدُ بْنُ سُفْيَانَ، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ سَلْمَانَ.
وَيَزِيدُ هَذَا لَيْسَ بِحُجَّةٍ.
٨٩١ - «مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ» .
رَوَاهُ عَبْدُ السَّلامِ بْنُ أَبِي فَرْوَةَ النَّصِيبِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسٍ.
وَعَبْدُ السَّلامِ هَذَا قَلَبَ إِسْنَادُهُ، وَإِنَّمَا رَوَاهُ يُونُسُ وَاللَّيْثُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسٍ، لَيْسَ عِنْدَ غَيْرِهِمَا مِنْ أَصْحَابِ الزُّهْرِيِّ.
وَرَوَاهُ دُجَيْنُ بْنُ ثَابِتٍ، عَنْ أَسْلَمَ مَوْلًى لِعُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ - أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ.
ثُمَّ صَيَّرَهُ عَنْ أَسْلَمَ مَوْلَى عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قَالَ بَعْدُ: حَدَّثَنِي أَسْلَمُ مَوْلَى عُمَرَ، عَنْ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
٨٩٢ - «مَنْ كَذَّبَ بِالْقَدَرِ أَوْ خَاصَمَ فِيهِ فَقَدْ كَفَرَ. . .» الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ سَوَّارُ بْنُ مُصْعَبٍ، عَنْ كُلَيْبِ بْنِ وَائِلٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ.
وَسَوَّارٌ هَذَا هُوَ الَّذِي يُقَالُ لَهُ: سَوَّارٌ الْمُؤَذِّنُ، وَيُقَالُ: سَوَّارٌ الأَعْمَى،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute