٣٧٦ - «الأَسِيرُ مَا كَانَ فِي الأَسْرِ فَصَلاتُهُ رَكْعَتَانِ. . .» الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ أَبَانٌ الْمُحَبَّرُ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ الْعَبْدِيِّ، عَنْ أَنَسٍ.
وَأَبَانٌ هَذَا يَرْوِي عَنِ الثِّقَاتِ مَا لَيْسَ مِنْ حَدِيثِهِمْ، كَأَنَّهُ الْمُتَعَمِّدُ لِذَلِكَ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِالصَّوَابِ.
انقضى باب الألف بتفاصيله.
[باب الباء]
٣٧٧ - " قَالَ اللَّهُ: بِعِزَّتِي وَعَظَمَتِي وَجَلالِي وَارْتِفَاعِي لا يُؤْثِرُ عَبْدِي هَوَايَ عَلَى هَوَاهُ إِلا أَقْلَلْتُ هُمُومَهُ. . . " الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ مَيَّاحُ بْنُ سَرِيعٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ.
وَمَيَّاحٌ هَذَا يَرْوِي عَنْ مُجَاهِدٍ الْعَجَائِبَ، لا يَحِلُّ الاحْتِجَاجُ بِهِ
٣٧٨ - بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسٌ وَعَائِشَةُ وَرَاءَه إِذِ اسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ. . . " الْحَدِيثَ.
وَفِيهِ: إِنَّ الْمَلائِكَةَ تَسْتَحْيِي مِنْ عُثْمَانَ. . . "، الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَبَانٍ الْبَصْرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ يَقُولُ: بَيْنَمَا.
وَهَذِهِ نُسْخَةٌ رَوَاهَا إِبْرَاهِيمُ، عَنْ أَبِيهِ، وَرُبَّمَا أَدْخَلَ أَبَانًا فِي الإِسْنَادِ وَرُبَّمَا أَسْقَطَهُ، وَقَالَ: إِبْرَاهِيمُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ
.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute