رَوَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي يَحْيَى، عَنْ مُوسَى بْنِ وَرْدَانَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.
وَإِبْرَاهِيمُ هَذَا كَذَّابٌ.
٩٠٧ - «مَنْ مَاتَ مُرَابِطًا أَجْرَى اللَّهُ عَلَيْهِ رِزْقَهُ. . .» الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.
وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ لَيْسَ بِشَيْءٍ.
٩٠٨ - «مَنْ مَسَّ فَرْجَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ» .
رَوَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي حَبِيبَةَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ شُرَيْحٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا.
وَهَذَا مَقْلُوبٌ، مَا لِعَائِشَةَ فِي هَذَا ذِكْرٌ، إِنَّمَا رَوَاهُ عُرْوَةُ، عَنْ مَرْوَانَ، عَنْ بُسْرَةَ.
وَعَنْ بُسْرَةَ نَفْسِهَا فَرَوَاهُ حَفْصُ بْنُ عُمَرَ الْعَدَنِيُّ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ.
وَحَفْصٌ هَذَا يُعْرُف بِالْفَرْخِ، يَرْوِي عَنِ الثِّقَاتِ الأَشْيَاءَ الْمَقْلُوبَاتِ.
وَإِنَّمَا يَرْوِي هَذَا الْحَدِيثَ نَافِعٌ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ فَعَلَهُ.
وَعَنْ مَالِكٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ، عَنْ مَرْوَانَ، عَنْ بُسْرَةَ.
٩٠٩ - «مَنْ مَشَى لَمْ يُدْخَلْ إِلَيْهِ. .» .
ذَكَرْنَاهُ فِي بَابِ مَنْ دَخَلَ، وَهُوَ بِهِ أَشْهَرُ
.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute