٩٦٠ - «هَذَا الْعَبَّاسُ عَمِّي وَوَارِثِي. . .» الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الضَّوْءِ، عَنْ أَبِيهِ الضَّوْءِ، عَنْ جَدِّهِ الصّلْصَالِ.
وَمُحَمَّدٌ يَرْوِي الْمَنَاكِيرَ لا يَحِلُّ الاحْتِجَاجُ بِهِ.
٩٦١ - «هَلْ تَدْرِي كَيْفَ حَكَمَ اللَّهُ فِيمَنْ بَغَى مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ؟» .
رَوَاهُ كَوْثَرُ بْنُ حَكِيمٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ.
وَكَوْثَرُ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ.
٩٦٢ - هَلْ فِي الْجَنَّةِ مِنْ سَمَاعٍ؟ قَالَ: نَعَمْ، ثنا أَعْرَابِيٌّ. . . رَوَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ مَسْلَمَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَمِّهِ أَبِي مَشْجَعَةَ بْنِ رِبْعِيٍّ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ فِي حَدِيثٍ ذَكَرَهُ.
وَسُلَيْمَانُ هَذَا يَرْوِي أَشْيَاءَ مَوْضُوعَةً، فَلا أَدْرِي الْبَلاءُ مِنْهُ أَوْ مِنْ مَسْلَمَةَ هَذَا؟.
٩٦٣ - «هَدِيَّةُ اللَّهِ إِلَى الْمُؤْمِنِ السَّائِلِ عَلَى بَابِهِ» .
رَوَاهُ سَعِيدُ بْنُ مُوسَى الأَزْدِيُّ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، وَرَوَاهُ عَنْهُ سُلَيْمَانُ الْخَبَائِرِيُّ، وَكِلاهُمَا يُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ صَنَعَهُ، وَالْحَدِيثُ لَيْسَ لَهُ أَصْلٌ مِنْ حَدِيثِ مَالِكٍ، وَلا نَافِعٍ وَلا ابْنِ عُمَرَ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute