لأَمُكُّ َبالهِجاء أحَقُّ مِنّا ... لما أبلتك من شوط الفضاح في (س) : لأنك وهو تصحيف. (٢) كذا في التهذيب واللسان، وفي الأصول المخطوطة: ظلمة. (٣) هو (عمرو بن كلثوم) ، وصدر البيت: ونحن إذا عماد البيت خرت انظر اللسان والمعلقات ص ١٢٥ (٤) لم نهتد إلى الشاهد. (٥) كذا في التهذيب واللسان (حفض) ، وفي (ط) : المجود. والمثل في مجمع الأمثال ٢/ ٣١٠ وفيه: وأصل المثل كما ذكره أبو حاتم في كتاب الإبل أن رجلا كان له عم قد كبر وشاخ، وكان ابن أخيه لا يزال يدخل بيت ابن عمه ويطرح متاعه بعضه على بعض، فلما كبر أدركه بنو أخ أو بنو أخوات له، فكانوا يفعلون به ما كان يفعله بعمه. فقال: يوم بيوم الحفض المجور. أي هذا بما فعلت أنا بعمي فذهبت مثلا.