(٢) ما بين القوسين من التهذيب ٥/ ٤٤، ٤٥ عن العين، وقد سقط من الأصول ومن مختصر العين، وعبارة المختصر (الورقة ٧٥) : والمحرم: ذو الحرمة في القرابة، وهو ذو رحم محرم. (٣) الرجز مع بيتين آخرين في التهذيب واللسان من غير عزو. (٤) تداخلت هذه العبارة بعضها ببعض في الأصول المخطوطة وفيها: وحريم النهر النبيثة والممشى على جانبيه ونحو ذلك. وهذا يعني أن عبارة وحَريم البِئْر: مُلْقَى النَّبيثَة.... قد سقطت من الأصول المخطوطة وأخذت كلمة النبيثة وأدرجت مع القول: وحريم النهر: النبيتة.... كما في الأصول المخطوطة. ولما كانت النبيثة هي تراب البئر وكناسته فلا يمكن أن تدرج في شرح عبارة (وحريم النهر نبيثة ... كما في الأصول المخطوطة. وقد أعدنا الساقط من النص من اللسان وقومنا أوده. (٥) وعبارة التهذيب: وكانت العرب إذا حجت تخلع ثيابها التي عليها إذا دخلوا الحرم. (٦) عجز البيت في التهذيب والبيت بتمامه في اللسان وهو غير منسوب.