للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- أصول الدين، التي أوضحها الله، وأحكمها في كتابه، فإن حجة الله عليها هي القرآن، فمن بلغه القرآن فقد بلغته الحجة.

- من دعا علي بن أبي طالب فقد كفر، ومن شك في كفره فقد كفر.

- أهل الفترة، الذين لم تبلغهم الرسالة والقرآن، وماتوا على الجاهلية، لا يسمون مسلمين بالإجماع، ولا يستغفر لهم، وإنما اختلف أهل العلم في تعذيبهم في الآخرة.

- قال محمد بن عبد الوهاب: كلام ابن تيمية في عدم تكفير المعين ليس فى تعذيبهم فى الآخرة.

- قال محمد بن عبد الوهاب: كلام ابن تيمية فى تكفير المعين ليس فى الردة والشرك, بل فى المسائل الجزئيات.

- الإسلام: هو توحيد الله وعبادته وحده لا شريك له, والإيمان برسوله - صلى الله عليه وسلم - , واتباعه فيما جاء به. فما لم يأت العبد بهذا فليس بمسلم, وإن لم يكن كافرًا معندًا فهو كافر جاهل.

- الله سبحانه لا يعذب أحدًا إلا بعد قيام الحجة عليه.

- قيام الحجة يختلف باختلاف الأزمنة، والأمكنة، والأشخاص.

- الله سبحانه لم يعذر أهل الجاهلية، الذين لا كتاب لهم بفعل الشرك الأكبر، فكيف يعذر أمة، كتاب الله بين أيديهم يقرؤونه ويسمعونه.

- المشرك نفى ما أثبتته «لا إله إلا الله»، وأثبت ما نفته «لا إله إلا الله».

- كل كافر قد أخطأ، والمشركون لا بد لهم من تأويلات، فلم يعذروا بذلك الخطأ، ولا بذلك التأويل.

- لم يقل أحد من العلماء في باب المرتد: أنه إذا قال كفرًا، أو فعل كفرًا، وهو لا يعلم أنه يضاد الشهادتين، أنه لا يكفر لجهله.

- إن الإنسان يكفر بكملة يخرجها من لسانه، وقد يقولها وهو جاهل

<<  <   >  >>