(٢) أخرجه ابن أبى حاتم فى تفسيره ١٠/٣٢٢١ رقم ١٨٢٣١ وهو من جمع المحقق إذ هذا من القدر المفقود، وأخرجه موقوفاً على ابن عباس، الحاكم فى المستدرك ٢/٤٦٨ رقم ٣٦١٣ وقال صحيح على شرط الشيخين، ووافقه الذهبى، والطبرانى بإسناد رجاله ثقات سوى شيخه عبد الله بن محمد بن سعيد بن أبى مريم فهو ضعيف كما قال الهيثمى فى مجمع الزوائد ٧/١٧٦،ومع صحة وقفه فله حكم المرفوع؛ لأنه لا يقال من قبل الرأى. (٣) الآية ١٠٢ الصافات، وفى تفسير هذه الآية قال عبيد بن عمير بن قتادة: "إن رؤيا الأنبياء وحى" أخرجه البخارى (بشرح فتح البارى) كتاب الوضوء، باب التخفيف فى الوضوء١/٢٨٧ رقم ١٣٨. (٤) الآية ٤ يوسف. (٥) الآية ١٠٠ يوسف.