(٢) أى ملكان فى صورة رجلين، دل على ذلك ما جاء فى مسند أحمد ٦/٦٣ "أتانى ملكان" وكان ذلك مناماً. (٣) أى مسحور، كنو بالطب عن السحر، تفاؤلاً بالبرء، كما كنوا بالسليم عن اللديغ. النهاية ٣/١٠١. (٤) بضم الميم، ويجوز كسرها، هو الآلة المعروفة التى يسرح بها شعر الرأس واللحية. فتح البارى ١٠/٢٣٩ رقم ٥٧٦٣. (٥) هى: الشعر الذى يسقط من الرأس واللحية عند التسريح بالمشط. النهاية ٤/٢٨٤. (٦) بالجيم والباء، وفى رواية: بالجيم والفاء، وهما بمعنى واحد، وهو الوعاء الذى يكون فيه ثمرة النخلة، سواء النخلة الذكر أو الأنثى، ولهذا قيده فى الحديث بأنه كان من نخلة ذكر، وهو الذى يكون فيه اللقاح. المنهاج شرح مسلم ٧/٤٣٢ رقم ٢١٨٩، والنهاية ١/٢٢٧. (٧) وفى رواية "ذروان" وكلاهما صحيح، وهى بئر بالمدينة فى بستان بنى زريق. النهاية ٢/١٤٨.