للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وبالعكس أي: الأكثر على جواز نسخ السنة بالكتاب.

وذلك كنسخ القبلة ((متفق عليه)).

فإن التوجه إلى بيت المقدس كان ثابتًا بالسنة، ثم إنه نسخ بالقرآن بقوله تعالى: {فول وجهك شطر المسجد الحرام}.

قال الحازمي: اتفق الناس على أنه - صلى الله عليه وسلم - قبل أن يؤمن بالتوجه نحو الكعبة كان يصلي إلى بيت المقدس ثم نزلت آية النسخ.

<<  <  ج: ص:  >  >>