للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أضداده.

وقوله: وجوب الشيء: يعم الأمر وفعل الرسول - (صلى الله عليه وسلم) - والقياس والإجماع وغيرها من قرائن الأحوال مثل} كتب عليكم الصيام {.

واستدل على مختاره: وهو أن وجوب الشيء يستلزم حرمة نقيضه أي: استلزام الكل للجزء.

بأن ماهية الوجوب مركبة من أمرين: طلب الفعل والمنع من

<<  <  ج: ص:  >  >>