للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

منه، فلا يصدق ضارب على ذات إلا إذا صدق الضرب على تلك الذات، سواء صدق في الماضي (أو في الحال) أو في الاستقبال.

وقال: صدق أصله، دون وجود أصله، ليشمل الأزمنة الثلاثة.

خلافًا لأبي علي الجبائي وابنه أبي هاشم المعتزليين.

فإنهما قالا: بعالمية (الله تعالى) دون علمه بناء على مذهبهم

<<  <  ج: ص:  >  >>