للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

نقل عن الأمر الذي له ثبات إلى العقد المطابق للواقع لأنه أولى بالوجود من العقد الغير مطابق.

ثم نقل من العقد المطابق إلى القول المطابق لهذه العلة بعينها.

ثم نقل إلى اللفظ المستعمل فيما وضع له في اصطلاح التخاطب فاللفظ، كالجنس لشموله الحقيقة وغيرها.

والباقي كالفصل لها يميزها عن غيرها.

وقوله: المستعمل: في صفة اللفظ يخرج اللفظ، المهمل، وما

<<  <  ج: ص:  >  >>