للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ولولا أن الواو للترتيب، لما كان بين العبارتين فرق.

ولم يكن للرد والتلقين معنى، وهو محال.

قلنا: ذلك الإنكار ليس لأن الواو للترتيب، بل لأن الإفراد أشد تعظيمًا، وليس في القرآن مثله، فرد عليه لترك التعظيم الذي كان يحصل بالإفراد لو أفرد.

<<  <  ج: ص:  >  >>