للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وما يقال: أنه لا بد من قيد آخر وهو: المانع من النقيض سهو.

ولا يعتبر العلو ولا الاستعلاء على ما اختاره المصنف.

قال المحقق: وهو الحق.

واعتبرت المعتزلة: العلو في حد الأمر.

وهو: أن يكون الآمر أعلى رتبة من المأمور في الواقع دون

<<  <  ج: ص:  >  >>