للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المدلول السابق، وتغليط للأئمة، إذ سماه القفال، والغزالي، والإمام، وأتباعه، بالتسخير لا بالسخرية، وتكرير لما يأتي؛ إذ لا يخرج الاستهزاء عن الإهانة (أو التحقير).

التاسع: التعجيز كقوله تعالى: } فأتوا بسورة من مثله {.

أعجزهم بطلب المعارضة عن الإتيان بمثله.

والعلاقة المضادة؛ لأن التعجيز إنما هو في الممتنعات، والإيجاب

<<  <  ج: ص:  >  >>