(٢) (ب): وأنشد. ولعلها أصوب. (٣) في جميع النسخ: فلو، والذي أورده السبكي: ولو. (٤) هذا البيت للقاضي الشافعي علي بن عبد العزيز بن الحسن بن علي بن إسماعيل، أبي الحسن الجرجاني، قاضي جرجان، ثم قاضي الري، والجامع بين الفقه والشعر. له ديوان مشهور، وهو مصنف كتاب الوساطة بين المتنبي وخصومه، وصنف كتابًا في الوكالة. توفي سنة ٣٩٢ هـ أو ٣٣٦ هـ على نقل الحاكم ابن البيع، ودفن بجرجان. وهذا البيت من قصيدة مطلعها: يقولون لي فيك انقباض وإنما ... رأوا رجلًا عن موقف الذل أحجما أرى الناس من داناهم هان عندهم ... ومن أكرمته عزة النفس أكرما وما كل برق لاح لي يستفزني ... ولا كل من لاقيت أرضاه منعما وإني إذا فاتني الأمر لم أبت ... أقلب كفى إثره متندما ولم أقض حق العلم إن كان كلما ... بدا طمع صيرته لي سلما إذا قيل هذا منهل قلت قد أدى ... ولكن نفس الحر تحتمل الظما ولم ابتذل في خدمة العلم مهجتي ... لأخدم من لاقيت لكن لأخدما أأشقى به غرسًا وأجنيه ذلة ... إذًا فاتباع الجهل قد كان أحزما ولو أن أهل العلم ... ولكن أهانوه فهان ودنسوا ... محياه بالأطماع حتى تجهما انظر طبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٣/ ٤٥٩ - ٤٦٢ ووفيات الأعيان ٣/ ٢٧٨ - ٢٨١. (٥) (ح): الموصي. (٦) في الأصل: محاجره. (٧) بياض في (ح)، وساقطة من (ب).