(٢) ساقطة من (ح). (٣) لم أجد هذا الحديث بلفظه ولا بمعناه، سوى ما نسبه ابن الأثير في النهاية لابن عباس: "أفضل العبادات أحمزها" أي أقواها وأشدها، وهو حديث قال فيه ابن القيم: إنه لا أصل له. انظر تمييز الطيب من الخبيث لابن الديبع رقم ١٧٦ ص ٣٣. بل ورد في الصحيح "وإن أحب الأعمال إلى الله ما دووم عليه وإن قل". انظر النووي على مسلم ٦/ ٧١. ٧٢ وفتح الباري ١/ ٩٣ - ٩٥. (٤) كذا في جميع النسخ، والظاهر أن هذا سهو وأن العبارة: ترجح الصوم، لكي يستقيم الكلام في الفرق. (٥) الزيادة من (ح). (٦) في الأصل والتأني. (٧) في (ب) يجوزه. (٨) ساقطة من (ب). (٩) في الأصل أدخل. (١٠) في الأصل و (ب) منكرًا من القول وزورًا. (١١) في الأصل المتهتك. (١٢) في (ح) و (ب): منها. (١٣) في (ح) واضع، تحريف.