(٢) المثبت من الأصل، وفي سائر النسخ: فإنا نعتبر. (٣) كذا في (أ)، وفي الأصل: وشك، وفي (ح): وسر. (٤) (ب): منهما، وهو تحريف. (٥) في الأصل: تصادقا. (٦) انظر المدونة ٢/ ٣٤٠. (٧) ساقطة من الأصل، وفي (ب): لا ينتفي. (٨) انظر المدونة ٢/ ٣٤١. (٩) (ب): ما، وهو تحريف. (١٠) انظر ص ١١٩. (١١) كذا في جميع افسخ، والصواب "بالغصب" ليستقيم الحكم، وهو الذي في النكت عقب كلامه في الفرق السابق، فالظاهر أن التنبيه مأخوذ من كلام عبد الحق. انظر النكت ص ١٢٠. (١٢) (ح) باللعان، وهو تحريف. (١٣) يعني في قوله تعالى في سورة النور آية ٦ - ٩ {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إلا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ}.