(٢) المثبت من (ح)، وفي سائر النسخ: في. (٣) ساقطة من الأصل و (أ). (٤) ساقطة من الأصل. (٥) ساقطة من (ح). (٦) في الأصل و (أ): من خلق، وهو تحريف. (٧) (ح): الإقرار. (٨) (ح): المتكفل. وفي هامشها: قوله لكان المتكفل إلى قوله عن الإِقرار، كذا بالأصل ولم يوجد غيره ليحرر فيه أهـ. (٩) (ح): جائز. (١٠) (ب): عند فلان. (١١) المثبت من (ح)، وفي بقية النسخ بالرجوع. (١٢) (ح): اختلف الرواة. (١٣) في الأصل: العامرية، وفي (أ): الغامرية، وكلتاهما تصحيف. وقد روى هذا الحديث مسلم في صحيحه ١١/ ٢٠١، ومالك في الموطأ ص ٧١٢، ولم يذكر في الموطأ كونها من غامد، ولفظ مسلم "ثمَّ جاءته امرأة من غامد من الأزد فقالت: يا رسول الله طهرني، فقال: ويحك ارجعي فاستغفري الله وثوبي إليه. فقالت: أراك تريد أن ترددني كما رددت ماعز بن مالك. قال: وما ذاك؟ قالت: إنها حبلى من الزنى. فقال: آنت؟ قالت: نعم. فقال لها: حتى تضعي ما في بطنك. قال: فكفلها رجل من الأنصار حتى وضعت. قال: فأتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: قد وضعت الغامدية. فقال إذًا لا نرجمها وندع ولدها صغيرًا ليس له من يرضعه. فقام رجل من الأنصار فقال: إليَّ رضاعه يا نبي الله. قال: فرجمها". قال النووي -رحمه الله- في شرحه على مسلم: "قوله =