٥- وفي إعراب بعض الحروف كحرف العطف اكتفينا أحيانا بإعراب الجملة بعدها فنقول معطوفة او مستأنفة.
٦- أما الضمائر المتصلة فقد نهمل إعرابها أحيانا لوضوحها.
٧- وقد لا نعرب مفردات الجملة حسب تسلسلها المعهود تحاشيا للتكرار ودفعا للملل عند القارئ.
٨- وحين تتعدد وجوه الإعراب للكلمة الواحدة فإننا كنا نبتعد عن التعقيد ونختار الوجه الأسهل.
٩- وعند إعراب الأفعال الناقصة والأحرف المشبهة اكتفينا بذكر نحو كان واسمها وخبرها، أو إن واسمها وخبرها.
١٠- وفي الأجزاء الأولى فصلنا في الإعراب، وأوجزنا في الأجزاء التالية.
١١- وجرى إيضاح بعض المعاني في أول الكتاب، ثم اعتمدنا بعد ذلك على القارئ ليطالعها في مراجعها المعهودة.
والله نسأل أن يعم النفع بهذا الكتاب ويجزي عليه جزيل الثواب.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute