للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

هو «الْعِلْمَ» مفعول به ثان «مِنْ قَبْلِها» متعلقان بأوتينا والها مضاف إليه والجملة معطوفة «وَكُنَّا مُسْلِمِينَ» كان واسمها وخبرها والجملة معطوفة «وَصَدَّها» الواو عاطفة وماض ومفعوله «ما» اسم موصول فاعل «كانَتْ» كان واسمها محذوف والجملة صلة «تَعْبُدُ» الجملة خبر كانت «مِنْ دُونِ» متعلقان بتعبد «اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه وجملة «صَدَّها..» معطوفة على جملة أوتينا «إِنَّها» إن واسمها والجملة مستأنفة «كانَتْ» كان فعل ماض ناقص والتاء تاء التأنيث الساكنة واسمها محذوف تقديره هي «مِنْ قَوْمٍ» متعلقان بكافرين «كافِرِينَ» خبر كان والجملة خبر إنها.

[[سورة النمل (٢٧) : آية ٤٤]]

قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَنْ ساقَيْها قالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوارِيرَ قالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ (٤٤)

ِيلَ»

ماض مبني للمجهول والجملة مستأنفةَهَا»

متعلقان بقيل دْخُلِي الصَّرْحَ»

أمر وفاعله ومفعوله والجملة مقول القولَ لَمَّا»

الفاء عاطفة على محذوف مقدر تقديره دخلته فلما رأته ولما ظرفية شرطيةَأَتْهُ»

ماض فاعله مستتر ومفعول به والجملة مضاف إليهَ سِبَتْهُ لُجَّةً»

فعل ماض فاعله مستتر ومفعول به أول ولجة مفعول به ثان والجملة جواب شرط لا محل لهاَ كَشَفَتْ»

الجملة معطوفةَنْ ساقَيْها»

متعلقان بكشفت وعلامة جره الياء لأنه مثنى الَ»

الجملة مستأنفةِنَّهُ صَرْحٌ»

إن واسمها وخبرهاُمَرَّدٌ»

صفةِنْ قَوارِيرَ»

متعلقان بصفة ثانية والجملة مقول القول الَتْ»

الجملة مستأنفةَبِّ»

منادى بأداة نداء محذوفة والجملة مقول القولِ نِّي»

إن واسمهاَلَمْتُ»

ماض وفاعلَ فْسِي»

مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة والياء مضاف إليه والجملة خبر إني وجملة إني وخبرها مقول القولَ أَسْلَمْتُ»

الجملة معطوفة على ظلمتَ عَ»

ظرف مكان متعلق بأسلمتُ لَيْمانَ»

مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرفِ لَّهِ»

متعلقان بأسلمتَ بِّ»

بدل لْعالَمِينَ»

مضاف إليه مجرور بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.

[سورة النمل (٢٧) : الآيات ٤٥ الى ٤٧]

وَلَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ فَإِذا هُمْ فَرِيقانِ يَخْتَصِمُونَ (٤٥) قالَ يا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ لَوْلا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (٤٦) قالُوا اطَّيَّرْنا بِكَ وَبِمَنْ مَعَكَ قالَ طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ (٤٧)

«وَلَقَدْ» الواو استئنافية واللام واقعة في جواب للقسم المحذوف وقد حرف تحقيق «أَرْسَلْنا» ماض وفاعل والجملة لا محل لها لأنها جواب القسم «إِلى ثَمُودَ» متعلقان بأرسلنا «أَخاهُمْ» مفعول به منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة والهاء مضاف إليه «صالِحاً» بدل «أَنِ» حرف تفسير «اعْبُدُوا» أمر وفاعله «اللَّهَ» لفظ الجلالة مفعول به والجملة لا محل لها لأنها تفسيرية «فَإِذا» الفاء عاطفة وإذا الفجائية

<<  <  ج: ص:  >  >>