محل جر بالإضافة. «مِنْ قَبْلِهِمْ» متعلقان بمحذوف صلة الموصول. «قَوْمِ» بدل من الذين مجرور بالكسرة. «نُوحٍ» مضاف إليه. «وَعادٍ» عطف «وَثَمُودَ» اسم معطوف مجرور بالفتحة ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة. «وَقَوْمِ» اسم معطوف. «إِبْراهِيمَ» مضاف إليه مجرور بالفتحة للعلمية والعجمة أيضا. «وَأَصْحابِ» عطف «مَدْيَنَ» مضاف إليه مجرور رسلهم: فاعل بالفتحة لأنه ممنوع من الصرف. «وَالْمُؤْتَفِكاتِ» عطف. وجملة «أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ» مستأنفة «رُسُلُهُمْ» فاعل و «بِالْبَيِّناتِ» متعلقان بالفعل. «فَما» الفاء عاطفة. «ما» نافية. «كانَ اللَّهُ» كان ولفظ الجلالة اسمها. «لِيَظْلِمَهُمْ» مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام الجحود، والهاء مفعول به أو المصدر المؤول من أن والفعل بعدها في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر أي ما كان الله مريدا لظلمهم وجملة فما كان..
معطوفة. «وَلكِنْ» حرف استدراك والواو عاطفة. «كانُوا» كان واسمها. «أَنْفُسَهُمْ» مفعول به مقدم للفعل «يَظْلِمُونَ» وجملة يظلمون في محل نصب خبر وجملة كانوا معطوفة.
تشبه هذه الآية في إعرابها الآية ٦٨ تقريبا. «أُولئِكَ» اسم إشارة مبتدأ والجملة الفعلية «سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ» في محل رفع خبر. «إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ» إن واسمها وخبراها والجملة تعليلية لا محل لها.