للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- الفصل الثّاني: في صفة أكله صلّى الله عليه وسلّم وإدامه.

الفصل الثّالث: فيما كان يقوله صلّى الله عليه وسلّم قبل الطّعام وبعده.

الفصل الرّابع: في صفة فاكهته صلّى الله عليه وسلّم.

الفصل الخامس: في صفة شرابه صلّى الله عليه وسلّم وقدحه.

الفصل السّادس: في صفة نومه صلّى الله عليه وسلّم.

المعجمة وإسكان الباء-: الشيء المخبوز، أي اسم ما يؤكل من نحو برّ.

(الفصل الثّاني: في) بيان ما ورد في (صفة أكله صلّى الله عليه وسلم) من الأخباز، (و) في بيان ما ورد في (إدامه) صلّى الله عليه وسلم، والإدام- بكسر الهمزة-: ما يساغ به الخبز ويصلح به الطعام، فيشمل الجامد كاللحم والجبن بحسب اللغة؛ لا العرف.

(الفصل الثّالث: فيما كان يقوله صلّى الله عليه وسلم) ؛ أي: في بيان الأخبار الواردة في الذكر الذي كان يقوله صلّى الله عليه وسلم (قبل الطّعام) ؛ وهو التسمية، (وبعده) ؛ أي: بعد الفراغ من الطعام، وهو الحمدلة، ومثل الطعام الشراب.

(الفصل الرّابع: في) بيان ما ورد في (صفة فاكهته صلّى الله عليه وسلم) والفاكهة: ما يتفكّه أي: يتنعّم ويتلذّذ- بأكله؛ رطبا كان أو يابسا، كتين وعنب ورطب وزبيب ورمّان وبطّيخ.

(الفصل الخامس: في) بيان ما ورد في (صفة شرابه صلّى الله عليه وسلم) ، والشراب:

ما يشرب من المائعات. وفي هذا الفصل بيان الأحاديث التي فيها كيفية شربه صلّى الله عليه وسلم.

قال في «المصباح» : الشّرب مخصوص بالمصّ حقيقة، ويطلق على غيره مجازا.

(و) في بيان ما ورد في (قدحه) صلّى الله عليه وسلم. والقدح- بفتحتين-: ما يشرب فيه، وهو إناء لا صغير ولا كبير، وجمعه: أقداح؛ ك «سبب وأسباب» .

(الفصل السّادس: في) بيان ما ورد في (صفة نومه صلّى الله عليه وسلم) ؛ من كونه على اليمين، أو غيره، وقدره ووقته، وما يرقد عليه، وما كان يفعله قبل النوم وبعده.

<<  <  ج: ص:  >  >>