للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٣٢٠/ ٦٦٩ - ‌مَالِكٌ عَنْ ‌نُعَيْمِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْمُجْمِرِ ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ ؛ أَنَّهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « عَلَى أَنْقَابِ (١) الْمَدِينَةِ مَلَائِكَةٌ، لَا يَدْخُلُهَا الطَّاعُونُ وَلَا الدَّجَّالُ ».


الجامع: ١٦
(١) بهامش ص «الأنقاب الطرق».


«على أنقاب المدينة» أي: مداخلها، وهى أبوابها وفوهات طرقها، الزرقاني ٤: ٢٨٩


قال الجوهري، قال ابن وهب: «يريد مداخل المدينة، وقال: النقب: هو الطريق في الثنية في الجبل»، مسند الموطأ صفحة ٢٥٧


أخرجه أبو مصعب الزهري، ١٨٦٠ في الجامع؛ وابن حنبل، ٧٢٣٣ في م ٢ ص ٢٣٧ عن طريق عبد الرحمن، وفي، ٨٨٦٣ في م ٢ ص ٣٧٥ عن طريق إسحاق بن عيسى؛ والبخاري، ١٨٨٠ في فضائل المدينة عن طريق إسماعيل، وفي، ٧١٣٣ في الفتن عن طريق عبد الله بن مسلمة؛ ومسلم، المناسك: ٤٨٥ عن طريق يحيى بن يحيى؛ والقابسي، ٢٧٠، كلهم عن مالك به.

<<  <  ج: ص:  >  >>