للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٥٠٤/ ٧٦٠ - ‌مَالِكٌ ، عَنْ ‌عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنِ مَعْمَرٍ (١) ، عَنْ ⦗١٣٨٩⦘ ‌أَبِي الْحُبَابِ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ ‌أَبِي هُرَيْرَةَ ؛ أَنَّهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَقُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: أَيْنَ الْمُتَحَابُّونَ لِجَلَالِي؟ الْيَوْمَ أَظِلُّهُمْ فِي ظِلِّي. يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَاّ ظِلِّي ».


الشعر: ١٣
(١) بهامش الأصل: «أبو طوالة، قاضي المدينة». وفي ص «عبد الله بن عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر». وبهامش ص «عبد الله هذا يكنى بأبى طوالة، وكان بالمدينة قاضيا».


«المتحابون لجلالي» أي: لأجل تعظيم حقي وطاعتي لا لغرض دنيا، الزرقاني ٤: ٤٣٥


أخرجه أبو مصعب الزهري، ٢٠٠٤ في الجامع؛ وابن حنبل، ٧٢٣٠ في م ٢ ص ٢٣٧ عن طريق عبد الرحمن وعن طريق روح، وفي، ١٠٩٢٣ في م ٢ ص ٥٣٥ عن طريق روح؛ ومسلم، البر والصلة: ٣٧ عن طريق قتيبة بن سعيد؛ وابن حبان، ٥٧٤ في م ٢ عن طريق عمر بن سعيد بن سنان عن أحمد بن أبي بكر؛ والدارمي، ٢٧٥٧ في الرقاق عن طريق الحكم بن المبارك؛ والقابسي، ٣٠٣، كلهم عن مالك به.

<<  <  ج: ص:  >  >>