(١) في ص وق: «فقال». (٢) في ص: «قلت». (٣) بهامش الأصل في ش: «الفتى»، يعني فأهوى الفتى. (٤) بهامش الأصل في: «ع: فذُكر، لابن وضاح»، ومثله في ق. (٥) في نسخة عند الأصل: «منها»، بدل «منهم». (٦) بهامش ص «أنكر ابن وضاح أيام. قال ابن القاسم، قال مالك: يحرج عليه ثلاث مرات، يقول: احرج عليك بالله واليوم الآخر، لا تتبدَّى لنا، ولا تخرج». وبهامش ق «أنكر ابن وضاح ثلاثة أيام، قال مالك: يحرج عليه ثلاث مرات يقول: أحرج عليك بالله واليوم الآخر لا تتبدى لنا ولا تخرج، ج، ش» مع علامة التصحيح. بهامش الأصل كلام لم يظهر في التصوير. وبهامشه أيضاً: «قال أحمد بن خالد: كان ابن وضاح ينكر ثلاثة أيام أن يكون من كلام النبي، ويقول: إنما هو مدخول ليس يروى أن كان ثلاث مرات أو أيام». وبهامشه أيضاً: «قال ابن القاسم، قال مالك: يحرج عليه ثلاث مرات، يقول: أُحرج عليك بالله واليوم الآخر، لا تتبدَّى لنا ولا تخرج» قال ابن وضاح قرأ علينا زيد بن البشر في موطأ مالك في الجامع: «يحرج عليه ثلاث مرات».
« .. قائمة بين البابين» أي: خائفة فظن هو بها سوءا، الزرقاني ٤: ٤٩٦؛ « .. فآذنوه ثلاثة أيام» أي: أنذروه، الزرقاني ٤: ٤٩٧
قال الجوهري: «ليس هذا عند القعنبي». وفي رواية ابن بكير: «قائمة بين البابين. وفيها: اكفف عليك رمحك»، مسند الموطأ صفحة ١٦٧
أخرجه أبو مصعب الزهري، ٢٠٥٦ في الجامع؛ ومسلم، السلام: ١٣٩ عن طريق أبي الطاهر عن عبد الله بن وهب؛ وأبو داود، ٥٢٥٩ في الأدب عن طريق أحمد بن سعيد الهمداني عن ابن وهب؛ وابن حبان، ٥٦٣٧ في م ١٢ عن طريق عمر بن سعيد بن سنان عن أحمد بن أبي بكر؛ والقابسي، ٢٧٥، كلهم عن مالك به.