كتاب موطأ مالك - رواية يحيى - ت الأعظمي

[كتاب السهو] - فضل صلاة القائم على صلاة القاعد - ج: 2 - ص: 187

٤٥٠/ ١٣٩ - ‌مَالِكٌ ، عَنْ ‌إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ ، عَنْ ‌مَوْلَى لِعَمْرِو بْنِ الْعَاصِي (١)، أَوْ لِعَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِي ، عَنْ ‌عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِي ؛ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ⦗١٨٨⦘ « صَلَاةُ أَحَدِكُمْ وَهُوَ قَاعِدٌ، مِثْلُ نِصْفِ صَلَاتِهِ وَهُوَ قَائِمٌ (٢)».

---

صلاة الجماعة: ١٩
(١) في ش «العاص» في كلى الموضعين.
(٢) بهامش الأصل «رواه شعبة عن منصور، عن هلال بن يساف، عن أبي يحيى الأعرج، عن عبد الله بن عمرو. وأبو يحيى الأعرج هو مولى عمرو بن العاصي، فيمكن أن يكون مولى عمرو بن العاصي الذي روى عنه إسماعيل بن محمد، والله أعلم، قاله ابن الحذاء» في ش «العاص».


« .. مثل نصف صلاته وهو قائم» وذلك لمافي القيام من المشقة، الزرقاني ١: ٣٩٩


أخرجه أبو مصعب الزهري، ٣٤٦ في النداء والصلاة؛ والحدثاني، ١١٢ أفي الصلاة؛ والشيباني، ١٥٥ في الصلاة؛ والقابسي، ١١٢، كلهم عن مالك به.