(٢) عبد الرحمن بن أبي ليلى أبو عيسى الأنصاري الكوفي الفقيه عن أبيه وعمر وعثمان وعلي وطائفة وعنه ابنه عيسى وابن ابنه، والشعبي وثابت وأمم، استعمل على القضاء ثم عزل، أخرج له الستة توفي سنة ٨٢ هـ أو في التي تليها أنظر الكاشف (ج ٢/ ص ١٨٣) والتذكرة (ج ١/ ص ٥٨) وتهذيب التهذيب (ج ٣/ ص ٤١٣ - ٤١٤). (٣) أخرجه عبد الرازق في المصَنَّف برقم ١١١٩٤ (ج ٦/ ص ٣٦٢). (٤) أخرجه ابن أبي شيبة في المُصَنَّف برقم (١٧٨٠٥) (ج ٤/ ص ٦٤) من طريق محمد بن فضيل عن عاصم عن ابن سيرين عن علقمة عن عبد الله قال: أتاه رجل فقال: إنه كان بيني وبين امرأتي كلام فطلقتها عدد النجوم قال: تكلمت بالطلاق؟ قال: نعم قال عبد الله: قد بين الله الطلاق فعمن أخذته؟ فمن طلق كما أمره الله فقد تبين له، ومن لبس على نفسه جعلنا به لبسه، لا تلبسوا على أنفسكم ونتحمله عنكم هو كما تقولون). (٥) سقط لفظ الترحم من (ت).