(حديث ابنِ عَبّاسٍ الثابت في صحيح الترمذي)"أنّ النبيّ - صلى الله عليه وسلم - قالَ: الطّوافُ حَوْلَ البَيْتِ مِثْلُ الصّلاَةِ إلاّ أنكُمْ تَتَكَلّمُونَ فيهِ فَمنْ تَكَلّمَ فِيهِ فَلاَ يَتَكَلّمنّ إلاّ بِخَيْرٍ".
(حديث ابنِ عَبّاسٍ الثابت في صحيح البخاري) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - مر وهو يطوف بالكعبة بإنسان، ربط يده إلى إنسان، بسير أو بخيط أو بشيء غير ذلك، فقطعه النبي - صلى الله عليه وسلم - بيده، ثم قال:(قده بيده).
الطواف سبعة أشواط كاملة:
(حديث ابن عمر رضي الله عنهما الثابت في الصحيحين) قال: قدم النبي - صلى الله عليه وسلم - فطاف بالبيت سبعا، وصلى خلف المقام ركعتين، وطاف بين الصفا والمروة سبعا، وقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة.
ركعتا الطواف:
(حديث جابر ابن عبد الله رضي الله عنهما الثابت في صحيح مسلم) أن النبيّ - صلى الله عليه وسلم - قرأ في ركعتي الطواف بسورتي الإخلاص (قل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد)
الشرب من ماء زمزم:
(حديث ابن عباس الثابت في صحيح البخاري):أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:(يرحم الله أم إسماعيل، لو تركت زمزم - أو قال: لو لم تغرف من الماء - لكانت عينا معينا). أي عيناً تجري
(حديث ابن عباس الثابت في صحيح الجامع):أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: خير ماءٍ على وجه الأرض ماء زمزم، فيه طعامٌ من الطعم وشفاءٌ من السُّقم.
(حديث جابر ابن عبد الله رضي الله عنهما الثابت في صحيح ابن ماجة):أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ماء زمزم لما شُرب له.
حمل ماء زمزم:
(حديث عائِشَةَ الثابت في صحيح الترمذي)"أنّهَا كانَتْ تَحْمِلُ مِنْ مَاءِ زَمْزَم وتُخْبِرُ أنّ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - كانَ يَحْمِلُهُ".
الدعاء عند الملتزم:
(حديث عبد الله ابن عمرو الثابت في صحيح الجامع):أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يلزق صدره ووجهه بالملتزم.