ثَنَا أَحْمد بن وليد قَالَ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدُ بْنُ رِشْدِينَ قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَنْجَرٍ قَالَ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ ثَنَا عبد الرَّحْمَن بن عَفَّان ابْن إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَاطِبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاطِبٍ عَنْ أُمِّ جَمِيلٍ بِنْتِ الْمُجَلِّلِ وَهِيَ أُمُّ مُحَمَّدِ بْنِ حَاطِبٍ قَالَتْ قَدَّمْتُ لَكَ مَلَّةً وَطَبَخْتُ قِدْرًا فَفَنِيَ الْحَطَبُ فَقُمْتُ أَلْتَمِسُ حَطَبًا فَانْكَفَأَتِ الْقِدْرُ عَلَى يَدِكَ فَأَتَيْتُ بِكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاطِبٍ وَهُوَ أَوَّلُ مَنْ سُمِّيَ بِكَ فَتَفَلَ فِي يَدِكَ وَدَعَا لَكَ وَقَالَ أَذْهِبِ الْبَاسَ رَبَّ النَّاسِ اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شِفَاءَ إِلا شِفَاؤُكَ شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا قَالَتْ فَمَا قُمْتُ بِكَ مِنْ عِنْدِهِ حَتَّى بَرِئَتْ يدك
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute