ذُو الْخُوَيْصِرَةِ
حَرْقُوسُ نَافِعٌ ذُو الثُّدَيَّةِ
عَبْدُ اللَّهِ
قَرَأْتُ عَلَى أبي مُحَمَّد عبد الحمن بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَنْبَأَ أَبِي قَالَ أنبا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ قَاسِمٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا مَسْرُورُ بْنُ نُوحٍ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ يَعْنِي ابْنَ الْمُنْذِرِ قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ قَالَ ثَنَا مَالِكٌ أَنَّ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ أَخْبَرَهُ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ الْمَكِّيِّ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ أَبْصَرَتْ عَيْنَايَ وَسمع أذناني رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ بِالْجِعْرَانَةِ وَفِي ثَوْبِ بِلَال فضَّة وَرَسُول الله يُقَسِّمُهَا لِلنَّاسِ يُعْطِيهِمْ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ اعْدِلْ فَقَالَ وَيْلَكَ مَنْ يَعْدِلُ إِذَا لَمْ أَعْدِلْ وَلَقَدْ خِبْتُ وَخَسِرْتُ إِنْ لَمْ أَكُنْ أَعْدِلُ فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ دَعْنِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أَقْتُلَ هَذَا الْمُنَافِقَ فَقَالَ مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ يَتَحَدَّثَ النَّاسُ أَنِّي أَقْتُلَ أَصْحَابِي إِنَّ هَذَا وَأَصْحَابه يقرأون الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ حُلُوقَهُمْ أَوْ حَنَاجِرَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنَ الرَّمِيَّةِ
وَقُرِئَ عَلَى أَبِي مُحَمَّدٍ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ قَرَأْتَ عَلَى حَاتِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ فِرَاسٍ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن مُحَمَّد بن يزِيد
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute