عمَارَة بِنْتُ حَمْزَةَ
أُمَامَةُ بِنْتُ حَمْزَةَ أُمُّ الْفَضْلِ
قُرِئَ عَلَى أَبِي مُحَمَّدِ بْنِ عَتَّابٍ وَأَنَا أَسْمَعُ عَنْ أَبِيهِ قَالَ ثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ رَبِيعٍ قَالَ أنبا مُحَمَّدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ قَالَ ثَنَا أَحْمَدَ بْنِ شُعَيْبٍ قَالَ أَنْبَأَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ قَالَ ثَنَا يَحْيَى وَهُوَ ابْنُ آدَمَ قَالَ ثَنَا إِسْرَائِيلُ عَن أبي إِسْحَاق عَن هَانِيء بن هانىء وَهُبَيْرَةَ بْنِ يَرِيمَ عَنْ عَلِيٍّ أَنَّهُمُ اخْتَصَمُوا فِي ابْنَةِ حَمْزَةَ فَقَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِخَالَتِهَا فَقَالَ إِنَّ الْخَالَةَ أُمٌّ قَلُتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلا تَزَوَّجُهَا فَقَالَ إِنَّهَا لَا تَحِلُّ لِي إِنَّهَا ابْنَةُ أَخِي مِنَ الرَّضَاعَةِ وَقَالَ لِعَلِيٍّ أَنْتَ مِنِّي وَأَنَا مِنْكَ وَقَالَ لِزَيْدٍ أَنْتَ أَخُونَا وَمَوْلانَا وَقَالَ لِجَعْفَرٍ أَشْبَهْتَ خَلْقِي وَخُلُقِي
ابْنَةُ حَمْزَةَ هَذِهِ اسْمُهَا عُمَارَةُ بِنْتُ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ
الْحُجَّةُ فِي ذَلِك مَا أَنْبَأَ بِهِ أَبُو الْحَسَنِ بْنُ مُغِيثٍ عَنْ أَبِي عَمْرَةَ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى قَالَ أَنا ابْنُ فُطَيْسٍ الْقَاضِي قَالَ ثَنَا أَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ قَالَ أنبا أَبُو بَكْرِ بْنُ فُطَيْسٍ قَالَ أنبا إِبْرَاهِيمُ بْنُ دُحَيْمٍ قَالَ ثَنَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute