ضَمرَة أَو ضَمْضَم
ابْن عمر الْخُزَاعِيّ ضَمرَة بْن الْعيص
خندع بْن ضَمرَة ضَمرَة بْن جُنْدُب
قَرَأت على أبي مُحَمَّد بْنِ عَتَّابٍ أَخْبَرَكَ أَبُو الْقَاسِمِ حَاتِم بْن مُحَمَّد فَأقر بِهِ قَالَ ثَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ فِرَاسٍ قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدِّيلِيُّ قَالَ ثَنَا أَبُو عبيد المَخْزُومِي عَن سُفْيَان بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَار عَن عِكْرِمَة قَالَ لما كَانَ يَوْم بدر وَخرج الْمُشْركُونَ إِلَيْهَا خَرجُوا مَعَهم بأناس قد قروا بِالْإِسْلَامِ أخرجُوا كرها فَقَاتلُوا يَوْمئِذٍ فَقتلُوا فَنزلت فيهم هَذِه الْآيَة {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ} الْآيَة حَتَّى بلغ {وَسَاءَتْ مَصِيرًا} ٩٧ النِّسَاء ثمَّ عذرهمْ بعد فَقَالَ {إِلا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ والولدان} الْآيَة (٩٨ النِّسَاء) فَكتب بهَا من كَانَ بِالْمَدِينَةِ من الْمُسلمين إِلَى من كَانَ بِمَكَّة فَقَالَ رجل مِنْهُم وَكَانَ مَرِيضا أَخْرجُونِي إِلَى الرّوح أَخْرجُونِي إِلَى الرّوح يَعْنِي الْمَدِينَة فأخرجوه فَلَمَّا بلغ التَّنْعِيم مَاتَ فَنزلت {وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكهُ}
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute