[رميثة]
أَخْبَرَنَا الْقَاضِي بِقُرْطُبَةَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ سَمَاعًا عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ فَرَجٍ قِرَاءَةً ثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَن أبي عيس عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ مَالِكٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ كَانَ جَالِسًا عِنْدَ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ فَأَتَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَتِيقٍ وَعَيْنَاهُ تَدْمَعَانِ فَقَالَ لَهُ زَيْدٌ مَا شَأْنُكَ فَقَالَ مَلَكَتِ امْرَأَتِي أَمْرَهَا فَفَارَقَتْنِي فَقَالَ لَهُ زَيْدٌ وَمَا حَمَلَكَ عَلَى ذَلِكَ فَقَالَ الْقَدَرُ فَقَالَ زَيْدٌ ارْتَجِعْهَا إِنْ شِئْتَ فَإِنَّمَا هِيَ وَاحِدَةٌ وَأَنْتَ أَمْلَكُ بِهَا
امْرَأَةُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَتِيقٍ اسْمُهَا رُمَيْثَةُ
كَمَا أَن أَبُو بَحْرٍ الأَسَدِيُّ إِجَازَةً مِنْهُ لِي قَالَ أَنا أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ أَنا أَبُو ذَرٍّ الْهَرَوِيُّ ثَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ زَنْجُوَيْهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا مُحَمَّد ابْن إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ قَالَ ثَنَا أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ كَانَ مَعَ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ فَجَاءَ ابْنُ أَبِي عَتِيقٍ فَقَالَ كُنْتُ وَامْرَأَتِي رُمَيْثَةُ فَقُلْتُ أَمْرُكِ بِيَدِكِ فَمَرَرْنَا عَلَى زَيْدٍ على المقاعد فَقَالَ وَاحِدَة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute