عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
ابْن أبي بن أبي سَلُولٍ
قُرِئَ عَلَى أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ أنبا أَبِي أنبا أَبُو الْقَاسِمِ خَلَفُ بْنُ يَحْيَى قَالَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُف قَالَ ثَنَا مُحَمَّد ابْنُ وَضَّاحٍ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ ثَنَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ قَالَ ثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ عَنْ جَابِرٍ قَالَ لَمَّا مَاتَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيِّ بْنِ سَلُولٍ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ابْنُهُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّكَ إِنْ لَمْ تَأْتِهِ لَمْ نَزَلْ نُعَيَّرُ بِهَا فَأَتَاهُ فَوَجَدَهُ قَدْ أَدْخَلُوهُ حُفْرَتَهُ قَالَ أَفَلا قَبْلَ أَنْ تُدْخِلُوهُ قَالَ فَأُخْرِجَ مِنْ حُفْرَتِهِ فَتَفَلَ عَلَيْهِ مِنْ قَرْنِهِ إِلَى قَدَمِهِ وَأَلْبَسَهُ قَمِيصَهُ
ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن أبي بن سَلُولٍ الَّذِي جَاءَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هُوَ عَبْدُ الله ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيِّ قَالَ اسْمُهُ الْحُبَابُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيٍّ
وَالشَّاهِدُ لِذَلِكَ مَا قَرَأْتُ عَلَى أَبِي مُحَمَّدٍ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَعَافِرِيُّ قَالَ أَنْبَأَ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَيُّوبَ الْبَزَّارُ بِبَغْدَادَ قَالَ ثَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْمُؤَدِّبُ ثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى قَالَ ثَنَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute