فطيمة الْيَثْرِبِيَّةُ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ مغيث أنبا عَن أبي أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ ثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْغَنِيِّ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسِيبِ قَاضِي مِصْرَ قَالَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنُ الْوَلِيدِ قَالَ ثَنَا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عَاصِمٍ أَبُو طَالِبٍ قَالَ ثَنَا أَبُو الْمَلِيحِ الرَّقِّيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُقَيْلٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ أَوَّلُ خَبَرٍ قَدِمَ الْمَدِينَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَخْرَجِهِ امْرَأَةٌ كَانَ لَهَا تَابِعٌ فَجَاءَ فِي صُورَةِ طَائِرٍ حَتَّى وَقَعَ عَلَى جِذْعٍ لَهُمْ فَقَالَتْ انْزِلْ فَتُحَدِّثْنَا وَنُحَدِّثْكَ وَتُخْبِرْنَا وَنُخْبِرْكَ فَقَالَ إِنَّهُ قَدْ ظَهَرَ نَبِيٌّ بِمَكَّةَ حرم الزِّنَى وَمَنَعَ مِنَّا الْقَرَارَ
هَذِهِ الْمَرْأَةُ هِيَ فَطِيمَةُ الْيَثْرِبِيَّةُ
وَيَشْهَدُ لِذَلِكَ مَا قُرِئَ عَلَى أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ أَنْبَأَ أَبِي قَالَ ثَنَا مُحَمَّد ابْن نَبَاتٍ قَالَ ثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدَ بْنِ عَوْنِ اللَّهِ قَالَ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَسَدٍ قَالَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ أنبا عَلِيُّ بْنُ حُسَيْنٍ قَالَ إِنَّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute