أُمَيْمَةُ بِنْتُ النُّعْمَانِ
عَمْرَةُ بِنْتُ الْجَوْنِ
فَاطِمَةُ بِنْتُ الضَّحَّاكِ
أَسْمَاءُ بِنْتُ النُّعْمَانِ
أنبا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَتَّابٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ قَرَأْتُ عَلَى أَبِي الْقَاسِمِ حَاتِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ ثَنَا عبد اللَّه بْن عبد الرَّحْمَنِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ ابْن جِبْرِيلَ قَالَ ثَنَا أَبِي قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْجَارُودِ قَالَ ثَنَا مُحَمَّد بن عَوْف ابْن سُفْيَانَ الطَّائِيُّ قَالَ ثَنَا دُحَيْمٌ قَالَ ثَنَا الْوَلِيدُ قَالَ ثَنَا الأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ فَقَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَة ابْن الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ بِنْتَ الْجَوْنِ لَمَّا دَخَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ الزُّهْرِيُّ الْحَقِي بِأَهْلِكِ تَطْلِيقَةٌ
وَقَرَأْتُ عَلَى أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ قَالَ أنبا أَبِي ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَبِيعٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْب انبا الْحُسَيْن ابْن حُرَيْثٍ قَالَ ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ حَدَّثَنِي الأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ عَنِ الَّتِي اسْتَعَاذَتْ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ الْكِلابِيَّةَ لَمَّا دَخَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّه مِنْك قَالَ رَسُول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَقَدْ عذت بمعاذ الحقي بأهلك
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute