عمَارَة بْن الْوَلِيد
قُرِئَ عَلَى أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ وَأَنَا أَسْمَعُ أَخْبَرَكَ أَبُوكَ رَحِمَهُ اللَّهُ فَأَقَرَّ بِهِ قَالَ أنبا خَلَفُ بْنُ يَحْيَى قَالَ ثَنَا عبد الله أَبوك ثَنَا ابْنُ وَضَّاحٍ قَالَ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ قَالَ ثَنَا سَفْيَانُ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ عَن عبد الله ابْن مَسْعُودٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي فِي ظِلِّ الْكَعْبَةِ قَالَ فَقَامَ أَبُو جَهْلٍ وَنَاسٌ مِنْ قُرَيْشٍ قَالَ وَنُحِرَتْ جَزُورٌ فِي نَاحِيَةِ مَكَّةَ فَأَرْسَلُوا فَجَاءُوا مَنْ سَلاهَا قَالَ فَطَرَحُوهُ عَلَيْهِ قَالَ فَجَاءَتْ فَاطِمَةُ حَتَّى أَلْقَتْهُ عَنْهُ فَكَانَ يَسْتَحِثُّ ثَلاثًا يَقُولُ اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِقُرَيْشٍ اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِقُرَيْشٍ اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِقُرَيْشٍ بِأَبِي جَهْلِ بْنِ هِشَامٍ وَعُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ وَشَيْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ وَالْوَلِيدِ بْنِ عُتْبَةَ وَأُمَيَّةَ بْنِ خَلَفٍ وَعُتْبَةَ بْنِ أَبِي مُعَيْطٍ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ فَلَقَدْ رَأَيْتُهُمْ قَتْلَى فِي قَلِيبِ بَدْرٍ قَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ وَنَسِيتُ السَّابِعَ
وَقَرَأْتُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ صَاحِبِنَا رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ أنبا أَبُو عَلِيٍّ حُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أنبا أَبُو الْعَاصِي حَكَمُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute