للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الْحِجَّةُ فِي ذَلِكَ مَا قَرَأْتُ عَلَى الشَّيْخِ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَتَّابٍ قَالَ أَنا أَبِي رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ ثَنَا أَبُو عُثْمَانَ سَعِيدُ بْنُ سَلَمَةَ قِرَاءَةً عَلَيْهِ قَالَ ثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ قَالَ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ خُمَيْرٍ عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الأَعْلَى عَنِ ابْنِ وَهْبٍ قَالَ أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ رَأَيْت قَتَادَة ابْن النُّعْمَانِ يَقْرَأُ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أحد} حَتَّى أصبح فَذَكَرَ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهَا لَتَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ أَوْ نِصْفَهُ

وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ مُغِيثٍ عَنْ أَبِي عُمَرَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَبِيهِ قَالَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النُّعَيْمَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ ثَنَا مِقْدَامٌ قَالَ ثَنَا أَبُو الأَسْوَدِ قَالَ ثَنَا ابْنُ لَهِيعَة عَن الْحَارِث ابْن يَزِيدَ عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ سُلَيْمَانَ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَجُلٌ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ سَمِعْتَ قَتَادَةَ بْنَ النُّعْمَانِ اللَّيْلَةَ مَا زَالَ يَقْرَأُ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} حَتَّى أَصْبَحَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهَا لَتَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ أَوْ نصفه

<<  <  ج: ص:  >  >>