الرَّجُلُ هُوَ الْمِقْدَادُ بْنُ الأَسْوَدِ
الْحِجَّةُ فِي ذَلِكَ مَا قَرَأْتُ عَلَى أَبِي مُحَمَّدِ بْنِ مُحْسِنٍ قَالَ أنبا أَبُو الْقَاسِمِ التَّمِيمِيُّ أنبا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ ثَنَا حَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ وَالْحَسَنُ بْنُ الْخَضِرِ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ قَالَ أنبا عُتْبَةُ بن عبد الله قَالَ قرىء عَلَى مَالِكٍ وَأَنَا أَسْمَعُ عَنْ أَبِي النَّضْرِ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يسَار عَن الْمِقْدَاد ابْن الأَسْوَدِ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ أَمَرَهُ أَنْ يَسْأَلَ رَسُولَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الرَّجُلِ إِذَا دَنَا مِنَ امْرَأَتِهِ فَخَرَجَ مِنْهُ الْمَذْيُ مَاذَا عَلَيْهِ فَإِنَّ عِنْدِي ابْنَتَهُ وَأَنَا أَسْتَحِي أَنْ أَسْأَلَهُ فَسَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ إِذَا وَجَدَ أَحَدُكُمْ ذَلِكَ فَلْيَنْضَحْ فَرْجَهُ وَلْيَتَوَضَّأْ وُضُوءَهُ لِلصَّلاةِ
وَقِيلَ هُوَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ
وَالشَّاهِدُ لِذَلِكَ مَا قَرَأْتُ عَلَى الإِمَامِ أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَعَافِرِيُّ قَالَ أنبا عَلِيُّ بْنُ أَيُّوبَ قَالَ ثَنَا عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ ثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الصَّوَّافُ قَالَ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى قَالَ أنبا الْحُمَيْدِيُّ قَالَ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ أَخْبَرَنِي عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ قَالَ سَمِعت عايش أبن أَنَسٍ يَقُولُ سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ عَلَى مِنْبَرِ الْكُوفَةِ قَالَ كنت
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute